6 أنواع شائعة للموظفين الذين يصعب التعامل معهم

6 أنواع شائعة للموظفين الذين يصعب التعامل معهم

النوع

التوضيح

كيفية التعامل معه

1- الضحية

- الشخص الذي يتعامل على أنه ضحية أقل الأشخاص عرضة للمساءلة في المكتب، وهو دائمًا ما يشكو بأن كل الأمور السيئة تحدث له هو بالتحديد.

- يجب أن يحدد المدير بوضوح ما يجب أن يقوم به الشخص من عمل ومدى جودة العمل الذي يجب تسليمه والوقت المحدد لإنجازه، ومن المهم أن يتبنى المدير نهج المساءلة وأن ينطبق ذلك على الجميع.
 

2- العنيف

- هم أشخاص مثل الأفعى التي تنتظر قبل أن تهجم فجأة، مثل هؤلاء الأشخاص يمطرون زملاءهم بكلام غاضب وعنيف، وقد يكونون متنمرين ومندفعين.

- من المهم أن يفهم المدير العوامل التي تدفع الشخص للتصرف على هذا النحو، فإذا لم يكن الشخص يهتم بكيفية تأثير سلوكه على فريق العمل فلا يمكن توقع أن يتغير.
 

- يمكن العمل مع هذا الشخص على خطة أداء لمدة 90 يومًا لتحديد فرص النمو والتغيير، فإذا لم تنجح هذه الخطوة فلن يكون هناك مجال آخر سوى أن يترك العمل.
 

3- السلبي

- الأشخاص السلبيون يكونون على استعداد لانتقاد أو تشويه أي شيء جيد؛ فهم يكرهون التغيير، ويقاومون السياسات والعمليات الجديدة.

- عندما يعرف المدير كيفية التعامل مع الشخص السلبي يمكنه أن يستفاد من سلبيته في تعزيز نتائج فريقه الإيجابي، لكن لا يمكن أن يكون شخص سلبي في دور قيادي أبدًا.
 

4- المتهرّب

- هو الشخص الذي يختفي دائمًا عندما يكون هناك عمل يجب إنجازه.
 

- كثيرًا ما يسمع المدير من مثل هؤلاء الأشخاص حججًا مثل "كنت أرغب في مساعدتك في هذا المشروع، لكن لديّ الكثير من الأشياء الأخرى لأقوم بها".
 

- إجراء محادثة صريحة حول مدى مناسبة الموظف للعمل هي الطريقة الأكثر فالعية للتعامل مع شخصية الموظف الشبح.

5- النرجسي

- تتناقض الشخصية النرجسية مع ما يتطلبه العمل الجماعي، فمثل هذه الشخصيات تركز على أنفسها وعلى الأنا المتضخمة لديها.

- إذا كان الشخص النرجسي موهوبًا للغاية يمكن أن يجد المدير طريقة له ليعمل بمفرده أو أن يتفاعل مع الآخرين في أضيق الحدود، كما أن بعض الأشخاص النرجسيين يكون لديهم قابلية لتعديل سلوكياتهم داخل الفريق حينما يكون لديهم حافز كبير لتحقيق النجاح.
 

6- آينشتاين

- هم الأشخاص الأذكياء الذين يعرفون أنهم كذلك، ويرغبون في أن يعرف كل مَن حولهم ذلك، وعادة ما يكونون صارمين في آرائهم ومتكبرين نوعًا ما.

- من المهم استكشاف كيفية تأثير مثل هؤلاء الأشخاص على فريق العمل سواء سلبًا أو إيجابًا، ومن المهم ترك الموظف الذي يتمتع بشخصية "آينشتاين" يقوم بالتحليلات بمفرده دون باقي أعضاء الفريق من أجل استكشاف النتائج التي يصل إليها وحده، حتى يمكن في النهاية توجيه مثل هذا الشخص لأي تغيير ضروري.