ياابو عنود ، نبارك لدبي وابوظبي هذه المراكز المتقدمة التي تليق بهما .. لكن للإنصاف المقارنة مع الرياض غير عادلة بحكم ان الرياض يقطنها حوالي 8 مليون شخص ومساحتها شاسعة وطرقها وشوارعها وممراتها تحتاج إلى جهود جبارة ومشاريع البنية التحتية فيها كبيرة ومتشعبة.. أتوقع انه وبحلول عام 2030  سوف تكتمل 90% من مشاريع المدينة، وحينها نقبل بالمقارنة

الاحداث الجيوسياسية في المنطقة خلال الأسابيع القليلة الماضية كلها محفزة لجميع أسواق المنطقة ، بداية بتحرير سوريا وسقوط نظام الأسد، مروراً بإندحار الميليشيات المدعومة من ايران وانتهاء باختيار رئيس لبنان ورئيس مجلس الوزراء ووقف الحرب على غزة .. السوق السعودي يدعمه ايضا ارتفاع أسعار النفط وزخم النشاط الاقتصادي في المملكة.. لذالك أتوقع ان يشهد تاسي هذا العام ارتفاعات  كبيرة جداً وربما غير مسبوقة .. والله تعالى أعلم 

الي هنا يا ابو ناصر الله يسعدك ( قراء) وليسوا ( متابعين) 😂😂

صحيح لن تزيد عن 4 أسهم لمن اكتتب بالحد الادنى 

غير صحيح ، اغلب المحللين المهتمين بأسعار النفط يتوقعون اسعار تصل لمئة دولار للبرميل بسبب خفظ الإنتاج من دول أوبك+، وبسبب الطلب المتوقع من القارة الآسيوية

حياك الله ابو ناصر

فرق السيولة سواء بالسالب او بالموجب لم يعد يفيدنا كثيراً، ولم نعد نهتم به!ش والسبب هو تحول تاسي إلى سوق مضاربي ، يقود المضاربة فيه من يفترض بهم ان يحافظوا على استقراره

كلامك هو الي غير صحيح يا ابو برهوم .. اي طلوع تتحدث عنه ؟ ... انظر كم حققت المؤشرات الأمريكية والاوربية من قاع كرونا إلى اليوم وقارن ذالك بما حققه تاسي !!

عندنا ، صانع السوق وصناديقه يضغط المؤشر إلى ان يصل قرب 11500 نقطة .. ثم يشتري ويرفع السوق إلى ان يقترب من 12500.. ثم بعد ان يتعلق عدد كبير من المتداولين  يبدأ البيع مرة اخرى .. ويكرر هذه العملية منذ سنوات بغض النظر عن اتجاهات الأسواق العالمية وأسعار البترول

الامور طيبه 👽

يعني نلومهم او نعذرهم ؟

هل نعتبر هذه توصية بالخروج من السوق، خاصة انها جاية من STOCKBROKER ؟

وجودك فيه اضافة كبيرة لأرقام وفائدة عظيمة للقراء  

اتوقع تتعدى ال 100 دولار للبرميل في العام 2025 وربما تصل إلى حدود 130 مع دخول الربع الثاني من العام القادم، وستكون الأسباب لهذا الارتفاع متنوعة بين اسباب اقتصادية وأخرى وجيوسياسية وثالثة تتعلق بالطقس والأعاصير .. من المتوقع ايضا ان يزيد الطلب من دول آسيا وعلى رأسها الصين وان تبدّا البنوك المركزية الكبرى بخفض اسعار الفائدة ما من شأنه انتعاش الاقتصاد في تلك الدول وبالتالي زيادة الطلب على النفط ..

وسوف تتمسك دول أوبك بلس بتنفيذ اتفاق خفض الإنتاج وحتى بعد تعرضها لضغوط دولية كبرى، وقد يتهم بعض هذه الدول من قبل امريكا واوربا بتقويض الجهود لانتعاش الاقتصاد العالمي، لكنها تستمر بإلتزاماتها مع دول أوبك بالإبقاء على خفض الإنتاج، مايعزز من دخولات هذه الدول تعوض به العجوزات في ميزانياتها التي استمرّت لسنوات بسبب انخفاض الاسعار

والله تعالى اعلم