https://www.clevelandfed.org/our-research/center-for-inflation-research/inflation-101.aspx
إذا ينقصها المال والادارة الناجحة فإيش بقي حتى تصير شركات فضلاً عن ممتازة
كيف لا يستعجلون وقد وصلت تريلوني دولار، انت لا تستعجل وتعشق هواوي فتعض أبل أصابع الندم
أكبر خطأ إنك تتخذ قرار استثماري بناء على قرارات مؤسسة تختلف عنك في الأهداف الإستثمارية سواء المدة (عقود) أو العائد بسبب رأس المال، ولهذا عدم نشرها بيانات حديثة حماية لمن يفكر هذا التفكير لأنه غدا سيتبع قراراتها ويخسر بسبب أن هدفه شهور أو سنوات قليلة ورأس ماله صغير
غالباً ناتبت شركة مساهمة (لم يقل عامة) تملك فيها الدولة (التأمينات) قامت بشراء أسهم شركة مدرجة بالسوق (اللجين)
أهم شيء لا يكون فصل 11
قياس خاطيء، مافي شركة في سوق عربي تكون ريادية وتهز قطاع السيارات وتجبر كبار شركات العالم على اللحاق بها، بالنسبة لسعرها صحيح إن فيه مضاربات عليه ولكن المستثمر لا ينظر هل حققت أرباح أو كم وزعت الان أو الماضي، ينظر على نمو مبيعاتها الكبير والمتسارع وتوقع سيطرتها على أكثر من مجال بين سيارات وطاقة وإن المستقبل للسيارات الكهربائية والطاقة المتجددة لذلك يضع هذا في تسعير الشركة، ولذلك شركات الأبحاث والبنوك وضعت أسعار أعلى حتى من سعرها الحالي، لذلك قد تجد أن سعرها اليوم رخيص مقارنة لأرباحها غداً
قطع الأرقاب ولا قطع الارزاق
المثال في بداية المقال غير دقيق ويتناقض مع المقال، مقولة "التي لم يقترضها أصلاً؟" غير صحيحة والحقيقة أن هذه الدولة إقترضتها فعلياً ولكن اشترى القرض شخص أخر ليطالب به مع الفوائد وهذا متعارف به في ديون الدول المتعثرة ومن أشهرها الأرجنتين.
رد مليء بالشعارات التي أتمنى أن تكون غير مقتبسة
بهذه الحركة قاموا بتثبيت الصورة الذهنية عنهم باللامبالاة وانعدام الابتكار والاصالة في الأفكار. فوق ان عندهم اهتمام بالشكليات في وقت عصيب اقتصادياً بدل التركيز على الاساسيات ماقدروا يديروا هذا الموضوع الشكلي بأي احترافية ليرسخوا المرسخ.
لا يوجد أحد يتبعك.
لا توجد رسائل مرسلة إليك